الكاريكتير الاول
يتناول موضوع حبوب التخسيس بطريقة فنية رائعة
فهو يصور مرأة من ذوات الوزن الثقيل
مهتمة بشعرها وبجمالها
وترغب بالرشاقة ايضا
ولكن ليس بالعمل والجهد والرياضة والنظام الغذائى الصحى
ولكن باوهام حبوب التخسيس
فهى تأكل ما لذ وطاب من حلوى ملونة ومصبوغة
وباليد الاخرى تبلع حبوب مدمرة للصحة
النصيحة:
الجمال هبة من الله لابد ان نحافظ عليه
بالاهتمام برشاقتنا وصحتنا
ويجب ان تنازل عن المغريات والمسمنات بالاكل الصحى البعيد عن السكريات وغيرها
حبوب التخسيس وهم وتدليس ومضرة بالصحة ان لم تكن اليوم فمستقبلا
النصيحة الاهم يجب عدم الاكل امام التلفااااااااااز
لان الانسان لن يشعر بالشبع وسيبلع الطعام بلع
وعدم الجلوس عليه لساعات طويلة
لان الجلوس مطولا يخزن دهون بالارداف والكرش
الكاريكتير الثانى
يتحدث عن الاكل الجاهز ومخاطره
فهو جميل الشكل جذاب
يقطر بالدهون والدسم
والدليل على ذلك هذا البائع الذى يبلع من تلك الوجبات باستمرار
حتى وان اهتم بملابسه ولبس ملا بس مقلمة بالطول فسيظل سمينا
ولن تستره تلك الخطوط
أما المشترى فهو اما ان يكون طفلا مكورا
او شابا مدورا
يكاد ان يبلع الوجبة قبل أن يشتريها
من لهفته لدهونها وطعمها اللذيذ
الرائع هنا السهم الموجه للميزان
فهو يريد اتن ينطق ويقول ان استخدم لوزن الوجبة ودهونها مباشرة
اما صديقى الميزان الاخر
فيسجلها بجسدك
نصيحة الكاريكتير:
البعد عن الاطمة الجاهزة المملوءة بالدهون والزيوت
وااستبدالها بغذاء صحى مطهو بطريقة صحية ومفيدة
يجب الا ننسى الميزان فهو يقدر ما يدخل لاجسادنا
سواء من صحة ورشاقة او دهون و أمراض
اما ان كان المشترى طفل فحذارى حذارى
من تلك الوجبات والاموال التى يمتلكها الطفل ليبعثرها على كرشه
فاطفالنا امانة فى اعناقنا ويحتاجون للغذاء السليم لينضج اجساما وعقولا سليمة
طبيعية
الكاريمتير الثالث:
يتحدث عن سمينة رشيقة
لم تستطع ان تغير عقلها الباطن بما يفيدها من غذاء وما يضرها من دهون
فامتنعت مضطرة عن الحلويات وحرمت نفسها من الجاتوهات
حتى ولو معلقة واحدة
والنتيجة كانت جسم رشيق
ينتظر الوزن المناسب ليضرب ضربته ويهجم هجووووووووم
على ما حرم منه
والنتيجة زيادة مهولة وعاقبة اليمة
نصيحة الكاريكتير
عدم الحرمان لانه يدمر ولا يبنى
اكل كل ما تريديه بكميات قليلة وصغيرة
وبالتالى قتل الرغبة الجامحة بالاكل والحلويات والجاتوهات
الروابط المفضلة