ظاهرة شبابية جديدة بدأت في الظهور وهي
#الحضن_المجاني
free hug
و تقتصر الظاهرة حتى الآن على حمل لافتات مكتوب عليها بالانجليزية ‘free hug ‘
طبعاً مازالت في بدايتها والسالفة كلها احتضان لكل شخص يرغب في الحضن أمامهم
وانتشرت كثيراً في الجامعه والأسواق حتى بين الفتيات
بالمقابل الأجمل والأروع ما قام به شباب جدة
حيث أطلق شباب جدة الواعي مبادرة
#ابتسم_إنها_سنة
بحمل لافتات تدعو إليها وترغّب بها
فيديو للداعية عصام الشايع رداً على المبادرين والمشجعين للحضن المجاني
bit.ly/IdNmJ6
:
تعليقي على الموضوع
الحضن مو عيب ولا حرام بالعكس نشجّع على الاحتضان يبدا بالعائلة بين الأم وابنائها والأب وابناءه وبنيّاته
حتى ما يكون عندهم جفاف عاطفي فيبحثون عن الحضن المجاني خارج المنزل
لكن المباردة بهذي الطريقة خطأ×خطأ
يحتضنون أي أحد بدون حتى يعرفونه !!
" مو كل شي يبادرون فيه الغرب ينفع يتطبق عندنا ينفس الطريقة !"
يعني بالعقل والمنطق لما نتعرّف على أحد في أي مكان أول شي نعمله مع بدء التعارف هو المصافحه
وليس العناق !
في المدرسة أو الجامعة لما نلتقي مع بعض يومياً راح نبدأها بالمصافحة مو بالعناق
ربّي يكون بعون المعلمات المعلمين الآن في مواجهة الطلبة والطالبات بالكلمة الطيبة الجميلة المحببة وإقناعهم بخطأ هذه المباردة
وليس التنفير وأخذ التعهد والأسلوب الجامد وفرض الأوامر فقط
ولو يطلقون مبادرة وحملة في المدارس على غرار الحضن المجاني
لازم نبتكر شي جميل للحملة تحببهم فيها مثل ما دخلت مزاجهم مباردة الحضن المجاني
همسة للمعلمات والمديرة والمرشدة :
" صفّوا النية مع الطالبات كونوا قريبات منهم أكثر
ولو وجدتوا احتضان في المستقبل لا تعيدوا عليهم وتتهمونهم بأنهم يعيدون الحملة من جديد "
(مبادرات الإصلاح وابتكاراته تهدم مبادرات الإفساد وخطواته )
كما غرد بها الدكتور خالد المصلح
:
الروابط المفضلة