::
عندما يكون الإبداع
رمزاً .. وساماً .. سمواً
فنرى تلك الأقلام تهتّز
لتمطرنا بح ـروف عملاقة
فما أن تتساقط فتصل لمكانها
تثبت وتستقر ..
لا تستطيع أن تغير مسارها
فتجعل لها حيزاً شامخاً
::
كان للعطاء معنا
مسيرة ذات بصمة إخائية
أثبتت نفسها وأحقية قلمها
في الظهور على أوراق مليئة بالمحبة والتعاون
::
لـ حصاد إخائياتنا وقفات ..
تابعوا معنا حصاد ركني الإخاء والترفيه في حملة
الروابط المفضلة