* الإسلام أعجوبة الدهر الباقية ؛ معجزةُ كل عصر ..
فيا أيّها الأغبياء الذين يجرؤون على قياس الإسلام بنزوات هتلر وخيالات لينين ,
وحماقات كلّ متسلطٍ على العقول أو البلدان ,
ويحسبُ لجهله أنّه يشرعُ دينًا ويضع شريعة ..
إنّكم لفي ضلالٍ مبين ..
أين دين الهتلريّة ؟ لقد ذهبت به هزيمةٌ واحدة ,
وهزيمةٌ مثلها تذهب بباقي الحماقات التي حسبتموها أديانا ..
أمّا الإسلام : فهو في ذاته قوة لا يحتاج أتباعه
ليؤيدوه بها , بل هو الذي يؤيدهم بقوته فيُنصرون ..!
الروابط المفضلة