عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ”من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين“ أكثروا من الصلاة على النبي ..
: عن أوس بن أوس قال، قال رسول الله : { إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا عليّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة عليّ.. } ،، عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلى اللِّسِانِ ، ثَقِيلَتَانَ في المِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلى الرَّحْمنِ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ » . أكثروا من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلّم ،،
: {وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } سبحان الله. سخر لنا السبب فلِمَ الغفلة ؟ وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون هزّات أرضية مُتتالية ،تصدّعت منها الأرض والمباني ،أفزعت القلوب ، فتسابق الجميع للهروب. تأملوا حالهم!! تركوا بيوتهم ، أراضيهم ،ممتلكاتهم ، فرّوا منها ،لا يريدونها زُهداً فيها ، بل عدم رغبة. فما يُقرّبهم من الخطر لا خير فيه؟! سبحان الله هذا حالِهم وهم مؤملين بزوال الخطر وإستتباب الوضع فما هو حالنا حين قيام الساعة؟ ولا أمل في البقاء والعودة ؟ ماهو حالُنا ( اذا وقعت الواقعة ليس لوقعتها كاذبة ).. نسأل الله حُسن الخِتام أكثروا من الإستغفار أستغفر الله ، أستغفر الله ، أستغفر الله ، أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحيّ القيّوم وأتوب إليه : رفقة الخير ..
[[ أيا عباد الرحمن ، ها أنتم في شهر رمضان شهر الخير و الغفران ، شهر الذكر و القرآن فيا إنسان ، عمرك قصير ، و زادك قليل فاشدد الهمة لتكون من المعتوقين ]] إهداء من أختك : مبشرة بالخير
لجنة مشروع جوال لكِ "لمسة إخاء""متميزة صيف 1429هـ"
النجم البرونزي
زهرة لا تنسى
كبار الشخصيات- بالعلم نرتقي -شعلة العطاء -لؤلؤة شتوية نادرة- بالعلم نرتقي - زهرة الحوار
مشرفة ركن همسات فتيات وفيض القلم
عدسة متألقة -"باحثة متألقة في الصوتيات
كبار الشخصيات
النجم الفضي