بسم الله الرحمن الرحيم على بركة الله نبدأ أخواتي في الله أرجو منكن التفاعل في هذه المجموعة أنا في الإنتظار
السلام عليكم
اختى يسعدنى الاشتراك معاكى وياريت نطلع مع بعض لبر الامان والتوبه النصوحة يارب يغفر لنا ويرحمنا ويتوب علينا جميعا ربنا معاكى يارب وجزاكى الله خيرا عن هذةالمجموعه
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته .أريد أخواتي مزيدا من التفاعل لتعم الفائدة ونستفيد جميعنا هل للقاتل و الزاني من توبة ؟ انها كبيرة من الكبائر و الجواب هو نعم فسبحان الله**** التواب*** الرحيم ***الغفور ****
واش يا بنات وينكم ؟ أنا في انتظار الرد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أرى أنه لايوجد أي مشاركة جديدة يبدو أن الناس كلها عصمت من الأخطاء و غفرت لها الذنوب لذلك سوف أطرح مواضيع و لن أفقد الأمل في مشاركة أخواتي وهذا موضوع كنت نقلته من الشبكة لأنه فيه فكرة سهلة مفيدة و ربحها أكيد ألا و هو زيادة الحسنات و نقصان السيئات الحمد لله رب العالمين، يتوب على التائبين، ويُقبل على المنيبين، ويغفر للمستغفرين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وإمام المتقين، وعلى آله وأصحابه الغر الميامين. أما بعد: أسبوع التائبين فكرة أظنها من الأفكار التي تستحق الاهتمام. كنت حاضراً في إحدى مساجد العاصمة اليمنية صنعاء وهذا المسجد تقام فيه محاضرة أسبوعية كل يوم أحد فبعد أن انتهينا من صلاة العشاء قام أحد الحاضرين وهو فلسطيني الجنسية، وقال أن عنده فكرة وهي أن نجعل أسبوعاً خاصاً للتائبين نسميه أسبوع التائبين فرأيت أن الكفرة جيدة وتستحق الاهتمام. ما هي هذه الفكرة؟ وكيف تكون؟ أقول أخي الكريم: هذه الفكرة هي أن يأتي كل واحد من المصلين الذين يعتادون المسجد ويصلون فيه الصلوات الخمس أن يأتي كل واحد منهم في هذا الأسبوع بواحد ممن لم يصلوا من أصحاب الدكاكين والمحلات وأصحاب الشوارع والأسواق الذين ألهاهم الشيطان عن الصلاة، فيأتون بهم إلى المسجد، فيسمعوا المحاضرة، وهذه المحاضرة تكون معدة ومنسق لها من قبل. حيث تتكلم عن التوبة وعن الجنة والنار، يستهدف المحاضر بها هذه الفئة ويركز عليها، لعل الله -عزوجل- أن يجعل في هذه المحاضرة ومن هذا الحضور الواحد لهؤلاء سبباً في هداية هؤلاء الشباب فيتوبون إلى ربهم ويقبلون على صلاتهم. أخي الكريم: كم من أناس لا يأتون إلى بيوت الله وهم بجوارها، أغواهم الشيطان فهم يحترقون بالذنوب والمعاصي!!وكم من أناس صالحون يذهبون إلى المساجد ويمرون على هؤلاء في محلاتهم وعلى الشوارع وفي أسواقهم فلا ينصحون لهم ولا يأخذوهم إلى المسجد، ولا يهدوا لهم الكتاب أو الشريط الذي يجعلهم يأتون إلى المسجد، فهذا الرجل الصالح قد اقتصر على نفسه يذهب إلى المسجد ويعود ويقول نفسي نفسي مالي وللآخرين وهذا خطأ كبير فهؤلاء يحترقون بالذنوب والمعاصي فهل يجوز أن نتركهم يحترقون؟!! فلو أن هناك رجل يحترق بالنار هو أو أحد أسرته هل سيتركه الناس يتحرق!. طبعاً لا . بل سيسعى من حوله إلى إنقاذه بكل الوسائل وهذا أمر مطلوب ، لكن الأهم من هذا أن تنقذه من حريق الذنوب والمعاصي، ومن حريق نار جهنم في الآخرة، فتأتي به إلى المسجد يسمع القرآن والحديث وأقوال العلماء ، فيرق قلبه ويصلح حاله فيتوب إلى الله توبة نصوحا. أسأل الله أن يجعلنا من التائبين المنيبين إليه المستغفرين إنه على كل شيء قدير. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي على محمد و آل محمد كما صليت على إبراهيم و آل إبراهيم اللهم بارك على محمد و آل محمد كما باركت على إبراهيم و آل إبراهيم أخواتي الغاليات لا تنسو قراءة سورة الكهف و الإكثار من الصلاة على خير الأنام كما لا تنسو صيام 3أيام يوم 13-14-15 و أكثروا من الدعاء أن يفرج الله كربة المسلمين و يوحد صفوفهم و يهدي شباب هذه الأمة لما يحب و يرضى اللهم أميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ن ************* ممكن وحدة تشاركني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و نكسب الأجر إن شاء الله
حبيباتي أنا كنت أنشأت مجموعة تعالو معي لنتوب لكن لم أرى أي تفاعل من الأخوات كنت متحمسة جدا لطرح مواضيع عن التوبة وإعترافات لتائبات و أحس أنه فيه أخوات عندهم مشاكل و يحتاجون مين اللي يوقف معاهم أرجو منكن المشاركة معي
السلام عليكم ..... جبليه ابشري ان شاء الله واذا لك وقت تدخلين علميني؟ لك برنامج مجدد بالمجموعه تمشين عليه؟
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته حبيبتي الغزال المملوح أعذريني على التأخير كتبتلك البارحة و لكن كان كل مرة ينقطع التيار الكهربائي لا تزعلين مني صافية لبن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و أنا أنتظر مساعدتك لي في هذه المجموعة لكي نفيد أكبر كم من الأخوات أرجو أن تساعديني بنشر هاته الرسائل الرسالة عدد من الكبائر التي يجدر بكل مسلم أن يوليها اهتمامه وفي هذه الرسالة عدد من الكبائر التي يجدر بكل مسلم أن يوليها اهتمامه، علما بها وحذرا من اقترافها، وقد راعينا في اختيارها ما يهم السواد الأعظم من الناس، فنسأل لله تعالى أن يقينا وسائر المسلمين الذنوب والمعاصي، وأن يختم لنا بخاتمة السعادة أجمعين. 1 - الشرك بالله تعالى: قال تعالى: إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ [المائدة:72]، وقال النبي : { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ الإشراك بالله.. } [متفق عليه]. وهـو نوعان: شرك أكبر وهو عبادة غير الله، أو صرف أي شيء من العبادة لغير الله، وشرك أصغر ومنه الرياء، قال تعالى في الحديث القدسي: { أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته وشركه } [رواه مسلم]. 2 - قتل النفس: قال تعالى: وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً [النساء:93]، وقال النبي : { اجتنبوا السبع الموبقات: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله... } [متفق عليه]. 3 - السحر: قال الله تبارك وتعالى: وَلَـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ [البقرة:102]، وقال : { اجتنبوا السبع الموبقات: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله... } [متفق عليه]. 4 - ترك الصلاة: قال تعالى: فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً (59) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئاً [مريم:60،59]. قال : { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر } [رواه أحمد والترمذي والنسائي]. 5 - منع الزكاة: قال تعالى: وَوَيْلٌ لِّلْمُشْرِكِينَ (6) الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ [فصلت:7،6]. 6 - عقوق الوالدين: قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24،23]. وقال عليه الصلاة والسلام: { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟.. } فذكر منها عقوق الوالدين. [متفق عليه]، وقال عليه الصلاة والسلام: { رضا الله في ر ضا الوالد، وسخط الله في سخط الوا لد } [رواه الترمذي وابن حبان]. 7 - الزنا: قال تعالى: وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً [الإسراء:32]، وقال : { إذا زنى العبد خرج منه الإيمان، فكان على رأسه كالظلة، فإذا أقلع رجع إليه } [رواه أبو داودو الحاكم]. 8 - اللواط: قال تعالى عن قوم لوط: أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ (165) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ [الشعراء:165]، وقال النبي : { لعن الله من عمل عمل قوم لوط } [رواه النسائي]. 9 - أكل الربا: قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (278) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ [البقرة:279،278]، وقال : { لعن الله آكل الربا وموكله } [رواه مسلم]. 10 - أكل مال اليتيم: قال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً [النساء: 10]، وقال تعالى: وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [الأنعام:152]. 11 - الكذب على الله عز وجل وعلى رسوله : قال تعالى: وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ [الزمر:60]، وقال : { من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار } [رواه البخاري]. 12 - الكبر والفخر والخيلاء والعجب والتيه: قال تعالى: إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ [النحل:23]، وقال : { لا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال ذرة من كبر } [رواه مسلم]. 13 - شهادة الزور: قال تعالى: فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ [الحج:30]، وقال : { لا تزول قدما شاهد الزور يوم القيامة حتى تجب له النار } [رواه ابن ماجة والحاكم]. وقال غاباله: { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، ألا وقول الزور. فما زال يكررها حتى قلنا: ليته سكت } [متفق عليه]. 14 - شرب الخمر: قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [المائدة:90]، وقال : { لعن الله الخمر وشاربها وساقيها وبائعها ومبتاعها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها } [رواه أبو داود والحاكم]. وقال : {... ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن } [متفق عليه]. 15 - القمار: قال تعالى: إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [المائدة:90]. 16 - قذف المحصنات: قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [النور:23]، وقال : { من قذف مملوكة بالزنا أقيم عليه الحد يوم القيامة إلا أن يكون كما. قال } [متفق عليه]. 17 - السرقة: قال تعالى: وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [المائدة:38]، وقال : { لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن } [متفق عليه]. 18 - قطع الطريق: قال تعالى: إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ [المائدة:33]. 19 - اليمين الغموس: قال : { من حلف علي يمين صبر، يقتطع بها مال امرئ مسلم وهو فيها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان } [رواه البخاري]. 20 - الظلم: ويكون بأكل أموال الناس وبالضرب والشتم والتعدي والاستطالة على الضعفاء، قال تعالى: وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ [الشعراء:227]، وقال : { اتقوا الظلم فإنه ظلمات يوم القيامة... } [رواه مسلم]. 21 - قتل النفس: قال تعالى: وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً (29) وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَاراً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيراً [النساء:30،29]، وقال : { لعن المؤمن كقتله، ومن قذف مؤمنا بكفر فهو كقاتله، ومن قتل نفسه بشيء عذبه الله به يوم القيامة } [متفق عليه]. 22 - الكذب في غالب الأقوال: قال الله تعالى: ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ [آل عمران:61]، وقال : {.. وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا } [متفق عليه]. 23 - الحكم بغير ما أنزل الله: قال تعالى: وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة:44]. 24 - تشبه النساء بالرجال وتشبه الرجال بالنساء: قال : { لعن الله المخنثين من الرجال، والمترجلات من النساء } [رواه البخاري]. 25 - الديوث: قال : { ثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، والديوث، ورجلة النساء } [رواه النسائي والحاكم وأحمد]. 26 - عدم التنزه من البول: وهو من فعل النصارى، قال تعالى: وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ [المدثر:4]، وقال النبي وقد مر بقبرين: { إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان لا يستنزه من بوله، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة } [متفق عليه]. 27 - الخيانة: قال تعالى: وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ [يوسف:52]، وقال : { لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له }. 28 - التعلم للدنيا وكتمان العلم: قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ [البقرة:159]، وقال : { من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة } يعني ريحها. [رواه أبو داود]. 29 - المنان: قال تعالى: لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى [البقرة:264]، وقال : { ثلاثة لا يقبل الله منهم صرفا ولا عدلا: عاق، ومنان، ومكذب بالقدر } [رواه الطبراني وابن أبي عاصم]. 30 - المتسمع على الناس ما يسرونه: قال تعالى: وَلَا تَجَسَّسُوا [الحجرات:12]، وقال النبي : { من استمع إلى حديث قوم وهم له كارهون صب في أذنيه الآنك يوم القيامة، ومن صور صورة عذب وكلف أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ } [رواه البخاري]. 31 - النميمة: قال تعالى وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ [القلم:11،10] وقال النبي لما مر بقبرين: { إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة... } [رواه البخاري]. 32 - اللعن: قال : { لعن المؤمن كقتله } [متفق عليه]. 33 - تصديق الكاهن والمنجم: قال : { من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد } [رواه أحمد والحاكم]. 34 - نشوز المرأة على زوجها: قال الله تبارك وتعالى: وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً [النساء:34]، وقال النبي : { إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت، فبات غضبان عليها، لعنتها الملائكة حتى تصبح } [رواه البخاري]. 35 - أذى الجار: قال : { لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوإئقه } [رواه مسلم]. 36 - غش الإمام للرعية: قال تعالى: إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ [الشورى:42]، وقال النبي : { أيما راع غش رعيته فهو في النار } [رواه أحمد]. 37 - الإكل والشرب في آنية الذهب أو الفضة: قال : { إن الذي يأكل أو يشرب في إناء الذهب أو الفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم } [رواه مسلم]. 38 - لبس الحرير والذهب للرجال: قال : { إنما يلبس الحرير في الدنيا من لا خلاق له في الآخرة } [رواه مسلم]. 39 - الجدل والمراء: قال : {...، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع.. } [رواه أبو داود]. 40 - نقص الكيل والميزان: قال تعالى: وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ [المطففين:1]. 41 - الأمن من مكر الله: قال تعالى: أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، وكان النبي أن يقول: { يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك فقيل له: يا رسول الله أتخاف علينا؟ فقال رسول : إن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن، يقلبها كيف يشاء } [رواه أحمد والترمذي والحاكم]. 42 - تكفير المسلم: قال : { من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما } [رواه البخاري]. 43 - ترك صلاة الجمعة والصلاة مع الجماعة: قال : { لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات، أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين } [رواه مسلم]. وقال : { من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر } [رواه ابن ماجة وابن حبان]. 44 - المكر والخديعة: قال الله تعالى: وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ [فاطر:43]، وقال : { المكر والخديعة في النار } [البيهقي في شعب الايمان]. 45 - سب أحد من الصحابة: قال : { لا تسبوا أصحابي فو الذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه } [رواه البخاري]. 46 - النياحة على الميت: قال : { اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في الأنساب، والنياحة على الميت } [رواه مسلم واحمد]. 47 - تغيير منار الأرض: قال صلى الله عله وسلم: {.. ولعن الله من غير منار الأرض } [رواه مسلم]. 48 - الواصلة والنامصة والمتنمصة والمتفلجة والواشمة: قال : { لعن الله الواشمات، والمستوشمات، والنامصات، والمتنمصات، والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله } [متفق عليه]، وقال : { لعن الله الواصلة والمستوصلة، والواشمة والمستوشمة } [متفق عليه]. 49 - الإلحاد في الحرم: قالت الله تعالى: وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ [الحج:25]، وسأل رجل النبي : ما الكبائر؟ قال : { هن تسع: الشرك بالله.. } وذكر منها: واستحلال البيت الحرام قبلتكم [رواه أبو داود والنسائي]. 50 - إفطار رمضان بغير محذر، وترك الحج مع الاستطاعة: قال : { بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا وسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت } [متفق عليه]. وفي الختام نسأل الله العلي القدير أن يعصمنا من الوقوع في شيء من هذه الكبائر، وأن يبيض وجوهنا: يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [آل عمران:107،106]. أخي المسلم أختي المسلمة: إذا أردتم الاستزادة فيمكنكم الرجوع إلى: كتاب "الكبائر" للإمام الذهبي. كتاب "الكبائر" للإمام محمد بن عبدالوهاب. كتاب "محرمات استهان بها الناس" للشيخ محمد صالح المنجد