دخل وهو ممسك بيد عروسه الحسناء
كان بيني وبينه ممر طويل كنت أنتظره في نهايته
مشى بخطوات ثابتة.... رزينة
أخذت أتأمله وهو قادم نحوي ......
فهاهو قرة عيني ومهجة فؤادي يخطو أولى خطواته
إلى حياة جديدة
منيتي أن تكون مكللة بالسعادة والهناء
هذه المرة لم يكن وحده.....
ثواني مرت كأنها عمر امتد لسنوات
مر الشريط سريعا أمام عيني- التي لم أستطع أن
أحبس الدموع فيها-
...