أحيــانا يغمــرنا الإشتيـاق لشخــص معيــن ♥ لدرجـــة أنــنا نــرى وجهـــه فـي كــل الوجــوه ونسمـــع صــوتــه فـــي كــل الأصــوات ونحـــس بــه يجلــس قربنــا مبتســماً ونـتذكــر موقــف طريـــف بيننــا فنبتـــسم .. فيظــن مــن حولنــا أننـــا بـحالــة جـــنـووون ~~ولا يدركـــون اننــا فقـطـ اشتقنـــآ حــد الجــنووون!!♥.. قد أحببتك بجنون وقلبي وفالك وانت قلبك خدعني.. خدعت قلب كان بالحب شاريك بكذب وخيانه وغدر خونت قلب حضنك في وقت قلبك كان جريح ماكنتش أعرف إن حبي ليك هيذلني..ذليتني من بعد ...
في المغيب , و قبل الشروق ، عند النوم بين وسائدي المتلئة حشواً ليناً كـ [ هُو ] لا بصيصُ نورٍ ! ولا بشر . الآن : ينزعُ عنه الغطِاء لتظهر سوأته !! لا أريدُ أحداً أن يعلم ... أنكَ سرّ مكشوف . أنتَ أو هُو : ، لاتحتمل القوانين ، لا ترضخُ لأنظمة ، بعيدٌ عن الحدود ............. متطرف و سعيدٌ بمذهبك ! هُو : لا يمكن لأوساط الناس أن يغيروه ! ويمكنُ لفئةٍ منهم صنعه بقالبهم كيفما شاؤوا ...
. مِن أجْمل الهدايا لقلبك والتي لنْ تبُور، تلك الآتية "بالعتاب الرّقيق"، بالبشائر الجَميلة، بقطوف السّرور الدانية.. فلا تجدك بين ثناياها إلا غارقًا في تفاصيلها أكثر، وقلبك غضّ طريّ كالهديل يقرؤها، يُرتّلها، لا يمل أن يُكررها. تراك تزداد شوقًا لها.. حتى يفيض الوتين حنينًا، كيف لا وهي رسائل الرحمن، "قرآنٌ" يُتلى آناء الليل وأطراف النهار. يحشونا بالنّور كلّما اضجعت القلوب بين جنباته، حتى اسّاقطت ...
.. كن قائداً .. كن قائداً ثبْت الجَــــــــــــنانِ رشيداً .. يبني ويرفعُ للعَــــــــــــــلاء بنودا يبني الحياة على هـــــــدى إيمانها .. ويُزيل غاشيةَ الظــــــــــــلامِ بعيدا إنَّ القـــــــــــــــــــيادةَ حكمةٌّ وأمانةٌّ .. ويُرى بهــــــا رأيُ الرجالِ سديدا يسري نسيمُ الحقِّ في أرجائِهــــــا .. ويعيدُ ذكرَ الفــــــــــــــاتحينَ نشيدا دنياكَ صارت ...
لست أكرهك لكني لا أحبك لايعيبك شيء ....لكنك لا تثيرني .. تعجبني كشخص , لكن لاتعجبني كشريك .. تبادلني مشاعر كثيرة لكنها ...جاامدة بلا روح ولا احساس .. معك أشعر أن الانسان آلة متحركة .. أو جهاز قديم غير تفاعلي .... لايوجد به شاشة لمس!!! اعتقد الاجهزة القديمة لا تصلح للحاضر وللمستقبل .. نحن لسنا متشابهين ولامتناقضين .. نحن مجال حيرة لبعضنا البعض ... ليتني أستطيع أن أعدلك أو أبدلك !! ...